الخميس، 13 ديسمبر 2012

احلم


احلم...... احلم.....احلم ان الخيال ( وحلمك جزءاً منه) ضرورة فى حياتك ولكن يجب أن تحقق هذا الجزء ( حلمك ) ماأستطعت من رغبة وقدرة وقوة وإرادة  لتشعر بشعور متعة التحقيق الرائعة  ابدأ ..عليك فقط ان تبدأ .. استخدم فرشاة خيالك وألوان تصوراتك لترسم بها خطة حياتك ، ولاتسمح لأحد بأن يعطل طموحك وأن يكبل آمالك،وأن يمنعك عن تحقيق أحلامك ، فأنت من سيحدد لنفسه هدفه وطريقة ومصيرة  ابدأ ممهداً لذلك بحلمك وتخطيطك وأملك فى توفيق الله لك وفى ثقتك فى نفسك وفى إمكانياتك على العمل .... فقط ابدأ.. ونفذ..واستمر.. وواجه.. وصحح..وتابع..وواصل ..واجه مشكلاتك وصحح أخطاءك وتابع عملك وواصل حتى تصل لهدفك ولاتسمح  للكسل والملل والتباطؤ والتسويف أى دور فى مسيرتك وحصن حلمك بل أسسه على الإخلاص والإتقان ستصل لتحقيقه بل ستتميز

احلم ..فتصورك للمستقبل حلم وتخطيطك لحياتك هو فى الأصل حلم ،وبداية نجاحك فى الحياه هو فى بداياتة حلم لاتجعل لأحلامك حدود بشرط أن تعمل بكل إمكانياتك وجهدك على تحقيقها فى الواقع ولاتسمح للمعوقات بتقييدك ومنعك من تحقيق أحلامك وخذ بيمينك الإرادةا وبيسارك الأمل وضع الهدف أمام عينيك دائماً واعتمد على الله وستنجح  فقط ابدأ
              ( مصطفى هاشم البنان )

الجمعة، 23 نوفمبر 2012

(((((( معا دائماً ))))))

                         رسالة الى حبيبة القلب            
                               ( معاً دائماً )
                 
                  حينما نكون معا  ------ تكون المودة                                              
                 حينما نكون معاً ------ تكون الرحمة  
                 حينما نكون معاً ------  يكون السكن                    
                 حينما نكون معاً ------ تكون السعادة
                 حينما نكون معاً ------ تكون البهجة
                 حينما نكون معاً ------ تكون الحياة                    
                 كم احبك ~~ حبيبتى ~~~~~~~~













-

الثلاثاء، 30 أكتوبر 2012

صانعة البهجه

                                  صانعة البهجه                                  تتقافز فى ذهنى معانى البِشْر والفرح والسرور والوئام والود والسكن والألفة والونس تداعب مخيلتى وتحتضن داخلى تثير فى نفسى  مشاعر البهجه  وتدفعنى   للإبتهاج   وأتساءَل : من الذى يصنع فى حياتنا البهجه ؟ هل هى مشاعرنا  الخاصة   فيكون الإنسان هو منتج البهجه لنفسه وللآخرين ؟                                                        أم أن الظروف التى تحيط بالإنسان تجعله ـ فى غالب الأحوال ـ مبتهجاً  ؟               ...أم أن هناك شخص يصنع  لك  البهجه فى حياتك سواء كان هذا الشخص يدرى         ذلك أولايدرى ، يقوم بذلك بإرادة منه  لإسعادك ، أويتم بلا وعى منه؟                          أولأن مجرد وجوده معك يشع فيك الفرحة فتعيش لحظات السعادة والإبتهاج؟           وهل الشعور بالسعادة هونهاية المطاف لأى إنسان فى مجال ما أوفى حياته عامةً       من وجهة نظرى إن الشعور بالسعادة ليس هو نهاية المطاف ، فالشعور بالسعادة    مجرد مرحلة تتوسط  (مرحلة الأمل وتحقيق الأهداف )  و(مرحلة الشعور بالبهجه)
إن الشعور بالأمل مع القدرة على تحقيق الأهداف يشعرنا بالسعادة والتى تشعرنا  بالبهجه التى تؤدى بنا إلى فعل الإبتهاج ،والفرق بينهما أن الشعور بالبهجه نفسى       بينما الإبتهاج فعل واقعى مادى
إن الإنسان المبتهج يكون مؤثراً فى نفسه وفى الناس  أى تكون نفسه صانعه للبهجه ويكون إنساناً إيجابياً مع ذاته ويشع بالأمل للآخرين
والآن إسأل نفسك من الذى يصنع البهجه فى حياتك؟
وسأجيب أنا على هذا السؤال صانعى البهجه فى حياتى طرفان :الطرف الأول مشاعرى الذاتية وفكرى الخاص الذى يدفعنى الى تحويل كل ماهو سلبى الى وسيلة ايجابية حتى لوكان فشلاً ،فهذا الفشل فى نظرى قد جعلنى انتبه لأسبابه فأتجنبها مستقبلاً وبذلك احول الفشل الى وسيلة للنجاح  ولاأسمح أبداً لشئ ما أولظرف ما أولشخص ما أن يكون عائقاً فى تحقيق أهدافى محصناً بإيمانى بالله ووضوح رؤيتى ، وعظمة أهدافى ،وطموحى ،وقوة إرادتى،وإصرار عزيمتى وإخلاصى فى عملى وإتقانى له فتكون نفسى بقدراتها صانعه لبهجتى
والطرف الثانى: مجموعة من البراءة تنيرحياتى عنوانها الإبتسامة مليئة بالحماسة تملأ نفسها وكل من حولها بالأمل والتدفق والحياه تستطيع أن تملأ مدينة كاملة بالحيويه والرفق والحنان تملؤنى بالبهجه على الدوام  أحباب قلبى ونور عينى أحفادى
والآن ابحث مع نفسك هل هناك إنسان صانع للبهجه فى حياتك ؟ فإن لم يوجد فلتكن  نفسك بإيمانك وقدراتك صانعه للبهجه لك ولمن حولك      د. مصطفى هاشم البنان



     

الجمعة، 6 يوليو 2012

ظاهرة العناد




ظاهرة العناد                                                                  تمهيد

  • ماهومفهوم العناد(العند)؟
  • وهل العناد صفة وراثية؟أم صفة مكتسبة؟ أم مزيج منهما؟
  • وماهو التحليل النفسى للعنيد؟
  • وماهوالموقف الإجتماعى للعنيد؟
  • وماهوالحكم الأخلاقى والدينى على العنيد؟
  • وكيف يمكن للعنيد أن يتخلص من هذة الصفة أويقلل منها؟
سنحاول فى مايلى الإجابة على هذة الأسئلة((( مع ملاحظة أنى سأركزعلى سمة العناد عند الكباربالذات أماالعنادعندالأطفال 
وفى بدايات مرحلة المراهقة ،فسيكون موضوع بحث  قادم
بإذن الله)))

مفهوم العناد(العند): هوظاهرة تعنى التعبير عن الرفض لرأى أوشيء حتى ولوكان مقبولاّ،وهو يعنى أيضاّ رفض الإمتناع عن شيء أورأى أو عمل حتى لوكان خطاّ لمجرد الرفض والإمتناع، فالعنيد يتمسك بموقفه ولايتراجع عنه وهذا ليس دليل على الإصرارالحميد ولكنه دليل على التشبث المرفوض لأنه قائم على الأنانية والرغبة فى الإنتصارعلى الغير بأى ثمن وليس قائماّ على الدليل العقلى أوالمبدأ الأخلاقى

هل العناد صفة وراثية؟ أم صفة مكتسبة؟ أم مزيج منهما؟
أعلن العالمان الألمانيان(تيلمان كلاين وماركس أولسبرجر) من معهد- ماكس بلانك - لعلوم المعرفة البشرية والمخ فى مدينة لايبتسج فى ألمانيا منذ شهر تقريباّ وبعدإجراء عديد من التجارب أن سمة العناد عند30% ممن أجريت عليهم التجارب  ناتج عن  عامل وراثى (جين)أوطفرة جينية يسمى A1 ناتجة عن نقص مادة الدوبامين فى المخ وهى المادة الناقلة للإشارات فى المخ وهى مسؤولة عن المرح والسرور وتساعد أيضاّ فى عملية التعلم  ، وإنخفاض الناتج من الدوبامين يعنى أن بعض الناس يكونون غير راضين عن قرارأوعمل تبين أنه خاطىء ومن ثم يكررون أخطائهم ويتمسكون بها وهؤلاء هم من يتصفون بالعناد
بينما الأشخاص الذين لديهم  قدر كبير من مادة الدوبامين فإنهم يقتنعون من أول لحظة بإن الخطأهوخطأ ومن ثمّ لايشعرون بالرغبة فى تكراره ، وهؤلاء لايتصفون بالعناد
ولكن هل هذا يعنى انه لادور للعوامل البيئية المكتسبة فى إظهار أو إكتساب سمة العناد؟
للبيئة تأثيركبيرفى إظهارسمة العناد عند من لديهم إستعداد وراثى -كما أوضحنا سابقا- وفى إكتساب البعص الآخرلهذه السمة بسبب اساليب التنشئة الإجتماعية الخاطئة فى الأسرة ومنها:
  • قد تكون اوامر الوالدين وطلباتهم فوق قدرات الأبناء على التنفيذ  فيظهر عنادهم كنوع من الرفض لهذه الأوامروهذا فى الحقيقة رفضاّ لمشاعر الفشل التى يشعرون بها عند إخفاقهم فى التنفيذ   وإذا إستمر الحال على ذلك يكتسبون سمة العناد.
  • وأحياناّ أخرى اساليب الحدة والعنف والقسوة تقابل من بعض الأبناء المعتزين بأنفسهم بالرفض والإمتناع دفاعاّ عن إحساسهم بذاتهم ودفاعاّ عن كبريائهم وإذا إستمر الحال على ذلك يكتسبون سمة العناد
  • وأيضاّ أسلوب الحماية الزائدة فى التنشئة الإجتماعية(التدليل الزائد والتسلط):         ففى حالة التدليل الزائد وتلبية طلبات الأبناء دائماّ تعودهم على ان الإصرارعلى مطالبهم سيقابل بتلبية هذه المطالب ، فيتحول هذا الإصراربالتكراروالتعود إلى عناد، فيرفضون مالايوافقون عليه ويصرون على مايطالبون به.                              وفى حالة التسلط  : قد يرفض الأبناء وصاية والديهم عليهم ويظهر هذا الرفض فى صورة عناد ومع الإستمرارفى ذلك يكتسبون سمة العناد

العناد من الناحية النفسية :العناد سمة سلبية فى الشخصية فهو سلوك ينطوى على نزعة عدوانية تدل على وجوداضطراب فى الشخصية يحولها من شخصية سوية إلى شخصية مضطربة ، وقد يعتقد البعض-خطأ -  أن العناد  صورة من صور التحدى المطلوب للإستمرار فى العمل حتى إتمامه وهذا تصور مغلوط  وفيه خلط ، فهناك فرق   بين صفة الجَلَد  والقدرة على التحمل  وقوة الإرادة   ،  وهى سمات إيجابية  تتميز بها الشخصية الناجحة تهدف كلها إلى  تحقيق الصحيح من الأهداف والحقيقى من الأغراض

بينما العناد سمة سلبية يعمل من يتصف بها على تحقيق مايتمسك به حتى ولوكان خطأ
ولقد تبين فى التحليل النفسى أن العنيد يمتلك قدرة على التشبث والتحدى يوظفها توظيفاّ
خاطئاّ عندما يستخدمها فى الدفاع عن خطئه ظناّ منه ان هذه صفة الأقوياء وهو فى هذا واهماّ ...كيف ذلك؟ لقد تبين ان العنيد من الناحية النفسية ضعيف للغاية لأنه غيرقادر على الإعتراف بالخطأ- مع إدراكة لخطئة-بل ويدافع عن خطئة بإعتبارة صواب      ويتشبث برأيه  واضعاّوجهاّ حديدياّ يتمثل فى الرفض الدائم ،   هذا الوجه الحديدى هو الساتر الغليظ الذى يخفى ورائه ضعفه الداخلى .
العناد من الناحية الإجتماعي:

يتميزالعنيد بصفة تكرار الخطأ والذى يؤدى به إلى الفشل فى العلاقات الإجتماعية  بسبب أنه متصلب غيرمرن  ، والمرونة من صفات الأذكياء ، وهذا لايعنى أن كل من يتصف بالعناد ليس ذكياّ ولكن الذكى ويتصف بالعناد عناده يطغى على ذكائه فهوأقوى منهّ !!!! وهذا يفسرتكرارة لأخطائه رغم ذكائه !!!!!! ولهذا السبب أيضاّ يتصف العنيد بالجمود 
وهو يتصف أيضاّ بالأنانية فكل مايهمة ذاتة حتى لو أدى ذلك إلى التأثيرسلباّ فى الآخرين
 فالعنيد يعتبر أن (الإعتذار) ضعف ، فهولايعترف بأن أقل مايقوم به نحو من أخطأ فى حقة هو الإعتذار فضلاّ عن  تصحيح الخطأ
وهو يعتبر أن (الإعتراف بالحق ) إذلال ،ويتناسى أن الإعتراف بالحق فضيلة
وهويرى أن أكثر الكلمات فى اللغة سخافة  هى كلمة (آسف) وهى كلمة بسيطة ولكنها تؤدى إلى تهدئة الخواطر وإطفاء شعلة الغضب
ولكن متى تخف حدة هذة الصفات السلبية فى العنيد أوالعنيدة ؟
  • عندما يحب ويكتشف أنه سيفقد من يحب بسبب هذه الصفات .
  • عندما ينجب فيصبح العنيد أباّ والعنيدة أماّ
  • عندما ينشأ فى بئية أخلاقية دينية قويمة يميزفيها بين الحلال والحرام 

  • وهنا يكتشف حكم الأخلاق والدين عليه:
  • فالعنيد هو من يدرك أنه مخطئ حين يخطئ ويصمم على الخطأ مدعياّ أنه على صواب وهذا يعنى أن العنيد من صفاتة الكذب

.والعنيد يظهر خلاف مايبطن لأن فى باطنة يدرك أنه على خطأ ولكن فى الظاهرومع الناس يدافع عن خطئة مدعياّ أنه صواب وهذا يعنى أن من صفاتة النفاق
 {بعد قراءة هذا البحث سيكتشف من يتصف بالعناد أنه:
 إجتماعياّ .... فى مشكلة ، وحياتياّ فى مأزق .... وأخلاقياّ   ودينيا  فى ورطة ..... ألايوجد حل ؟
يوجد دائماّ حل !!!!   كيف ذلك ؟  تابع معى .....
       { تدريب التنفس العميق البطئ مع التصور}

ملاحظة هامة: لايمكن أن ينجح هذا التدريب إلا بتوفر الشروط الآتية:

  1. أن يعترف العنيد فى داخله بأن هذة السمة يجب التخلص منها
  2. أن يعقد العزم على التخلص من هذه السمة بقدر الإمكان
  3. أن يدرك أن التخلص من هذة السمة لن يأتى بين يوم وليلة                                 وأنه كما تكونت فى فترة سيتم التخلص منها أو على الأقل                           التقليل من حدتها بالتدريج 
  4. ان لايمل من تكرار التدريب فيستخدم صفة الإصرارلديه إيجابياّ
خطوات التدريب:
أ- خذ نفس عميق(شهيق) على أربع عدات بطيئة 1- - 2- -3- -4
ب-اكتم النفس ببطء فى عدتين 1- - 2
ج-اخرج النفس على ثمانى عدات بطيئة  1- -2- -3 - - 4 - -5 - - 6 - -7 - -8

  •   كرر هذا التدريب ثلاث مرات  ولاتنسى أثناء تدريب التنفس استخدم التصور كما يلى:
  • استعد الموقف الذى سيؤدى الى اتخاذك موقف العند وفكر فيه وبعمق .
  • تساءل:هل يستحق هذا الموقف أوهذا الشخص ما أعانيه من توتر؟ فى        الغالب لن تجدة كذلك .
  • تصور النتائج اللاأخلاقية للعند عند الناس وأمام الله (كاذب - منافق )               تساءل:هل يستحق هذا الموقف أوهذا الشخص  أن أتصف بهذة                 الصفات ؟ أكيد لن تجدة يستحق ذلك
  • تصور الجانب الإيجابى إذا استطعت التقليل من سمة العند لديك ستحقق            نجاحين على الأقل: اجتماعيا تتحسن صورتك أمام الناس وتنجح   فى       علاقاتك معهم  .. ودينياّ ترضى الله   ألا يكفى ذلك  ؟
  أرجو أن تكونوا قد استفدتم       أفيدونا بتعليقاتكم      مصطفى هاشم البنان    

الأربعاء، 27 يونيو 2012

إدارة الوقت

ما هى إدارة الوقت ؟ تعنى الإستخدام الأمثل للموارد بما فيها الوقت

إستفد بكل لحظه فى حياتك فالأوقات تمر سريعا ….. أنظر لهذا الشكل وسترى بنفسك
image (منقول) من : النت

هذة إحصائيه لشخص عاش 60 ستون عاما وتبين لنا كم من الوقت أمضى فى أمور كثيره لا تخطر بالبال مما يؤكد لنا أن أوقات الانتاج فى حياتنا قليلة ويجب إستغلالها أفضل إستغلال ممكن حتى لاتضيع أعمارنا هباء ونندم عليها.

إذن ما هى عملية إدارة الوقت ؟image

هى الخطوة الأولى للنجاح ويمكن تعريفها بأنها " عملية الاستفادة من الوقت المتاح والمواهب الشخصية المتوفرة لدينا ؛ لتحقيق الأهداف المهمة التي نسعى إلها في حياتنا ، مع المحافظة على تحقيق التوازن بين متطلبات العمل والحياة الخاصة ، وبين حاجات الجسد والروح والعقل ”

تذكر دائما أن الواجبات أكثر من الأوقات

image

ما هى مضيعات الأوقات ؟

1.عدم وجود اهداف / اولويات / تخطيط

2.محاولة القيام بأمور كثيرة في وقت واحد / تقديرات غير واقعية للوقت .image

3.المقاطعات الهاتفية

4. عدم القدرة على قول " لا ” للأشخاص المضيعين للأوقات

5.الزائرون المفاجئون

6.الانشغال في برامج الترفيه 

7.التأجيل المستمر والتهرب من المسؤولية.

8.العجلة / عدم الصبر

9.ترك المهام دون إنجازها .

10.المؤثرات البصرية الملهية / الضجيج . ........... وغيرها من المضيعات

   نصيحة ……

لكي تظل إيجابياً وواثقاً وتزيد من قدرتك على إدارة وقتك ... فكر في أهدافك معظم الوقت وإستشعر الفوائد التى ستحصل عليها حين تحقق أهدافك وتخيل نفسك وكأنك فلا قد حققتها وانك تعيش  فيها الآن حيث إن ما تفكر فيه معظم الوقت هو ما تصبح عليه    :             ( مصفوفة الوقت )  ........ (منقول)  من النت:         

أولا حدد أولوياتك ثم قرر ما ستفعله :-
image
image
 image